يستند قرار العلاج على مدى تأثير اضطراب القلق المتعمم بشكل ملحوظ في قدرتك على أداء وظائفك في حياتك اليومية. أهم علاجين لاضطراب القلق المتعمم هما العلاج النفسي والأدوية.

وفيما يلي بعض المشافي والمراكز الطبية المعروفة في فرانكفورت التي تعمل في مجال العلاج النفسي:

يتمثل العلاجان الرئيسيان لاضطراب القلق في العلاج النفسي والأدوية. قد تستفيد أكثر من مزيج من الاثنين.

الآن أنت حر في اختيار الطبيب النفساني الذي يعالجك بشكل كامل وكذلك في اختيار مواعيد الاستشارات النفسية، هذا الأمر كفيل بتعزيز ثقتك فينفسك ورغبتك في التعبير عن نفسك وعن كل ما تشعر به بحرية تامة.

يتضمن العلاج النفسي ،المعروف أيضًا بالعلاج بالتحدث أو الاستشارة النفسية، العمل مع معالج لتقليل أعراض القلق لديك.

يَجرِي إِعطاءُ هذه الأدوية عادة في عيادة الطبيب أو في العيادة في المستشفى بحيث يمكن للأطباء مراقبة التأثيرات الجانبية عندَ الشخص لبضع ساعات، ولأن الكيتامين قد يُسبب الإدمان ويُساء استعماله في بعض الأحيان.

أطلق العنان لإبداعك: وجه مشاعرك نحو منافذ إبداعية مثل الكتابة أو الرسم علاج نفسي أو الرقص أو العزف على آلة موسيقية.

Cognitive Disability Method: this mode offers different assistive options that will help customers with cognitive impairments for example Dyslexia, Autism, CVA, and Some others, to focus on the vital elements of the web site a lot more quickly.

وقد تساهم اختلالات النواقل العصبية، بما في ذلك السيروتونين والنورادرينالين، المرتبطين بتنظيم الحالة المزاجية، في الشعور بالحزن غير المُبرّر.

ضع في اعتبارك المساعدة المهنية: إذا استمرّ حزنك أو أصبح لا يُحتمل أو صار يقف عقبة أمام أداء مهام يومك، فربما عليك أن تطلب المساعدة المهنية من مقدم خدمات الصحة النفسية والذي بمقدوره تقديم التقييم المناسب والتشخيص والتوصية بخيارات العلاج المناسبة مثل الأدوية إذا لزم الأمر.

نستخدم المصطلحات الثلاثة على موقعنا لأن لدينا الكثير من المتخصصين من كل مؤهل.

كما نوفر لك ارشاد نفسي من خلال تمارين تفاعلية للتعامل مع ما تواجهه من اضطرابات نفسية،علاقات أسرية واجتماعية، علاج جنسي، اكتئاب، تمارين تأمل ويقظة ذهنية وغيرها من المواضيع. نساعدك لتستثمر بصحتك النفسية حاكيني

جلسات استشارة نفسية أونلاين، مع أمهر الاخصائيين النفسيين

ويمكن أن تساهم الضغوطات المتواترة، مثل مشاكل العلاقات المستمرة أو الصعوبات المتعلقة بالعمل، في مواصلة انخفاض الحالة المزاجية.